
حسب مصادر إعلامية فقد تم تعيين السيد "عبد الحميد الكياك" عاملا على إقليم سيدي سليمان، قادما من مدينة آسفي حيث كان يشغل منصب الكاتب العام.
السيد "عبد الحميد الكياك" أكد من عرفوه وإشتغلوا معه، بأنه يعمل وفق مبادئ النجاعة والسرعة في معالجة القضايا المرتبطة بالأوراش التنموية، وخاصة مايتعلق بورش المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتهئية العمرانية، وكذا تنشيط الجماعات المحلية من خلال دعم برامجها التنموية.
عمله الدؤوب جعل منه رجل الميدان، فعال وديناميكي، مرن بشوش… مرونة لا تستطيع حجب صرامته الإدارية، وبشاشة لا تستطيع إخفاء جديته المسؤولة، ويرى المتتبعون في السيد "عبد الحميد الكياك" كونه رجل ذو تعقل ورزانة وله من المؤهلات ما يمكنه من النهوض بإقليم سيدي سليمان إجتماعيا وإقتصاديا، وأنه يترجم فعلا المفهوم الجديد للسلطة من خلال تركيزه على رعاية المصالح العمومية.
العامل الجديد لإقليم سيدي سليمان عرف بتبنيه لمقاربة جديدة في تدبير المرفق العام والإنصات الواعي لمشاكل ورغبات الساكنة، والإنخراط في الرؤيا التدبيرية المنشودة كما أراد لها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
خلاصة القول فإن صمعة السيد العامل الجديد "عبد الحميد الكياك" قد سبقته الى الإقليم، ما يجعل الساكنة تأمل في أن يكون مفتاح المشاكل العالقة والساخنة، وبالخصوص محاربة دور الصفيح بمدينة سيدي يحيى الغرب، وبالدرجة الأولى دوار السكة والمنطقة الفيضية بدوار الشانطي.
السيد "عبد الحميد الكياك" أكد من عرفوه وإشتغلوا معه، بأنه يعمل وفق مبادئ النجاعة والسرعة في معالجة القضايا المرتبطة بالأوراش التنموية، وخاصة مايتعلق بورش المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتهئية العمرانية، وكذا تنشيط الجماعات المحلية من خلال دعم برامجها التنموية.
عمله الدؤوب جعل منه رجل الميدان، فعال وديناميكي، مرن بشوش… مرونة لا تستطيع حجب صرامته الإدارية، وبشاشة لا تستطيع إخفاء جديته المسؤولة، ويرى المتتبعون في السيد "عبد الحميد الكياك" كونه رجل ذو تعقل ورزانة وله من المؤهلات ما يمكنه من النهوض بإقليم سيدي سليمان إجتماعيا وإقتصاديا، وأنه يترجم فعلا المفهوم الجديد للسلطة من خلال تركيزه على رعاية المصالح العمومية.
العامل الجديد لإقليم سيدي سليمان عرف بتبنيه لمقاربة جديدة في تدبير المرفق العام والإنصات الواعي لمشاكل ورغبات الساكنة، والإنخراط في الرؤيا التدبيرية المنشودة كما أراد لها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
خلاصة القول فإن صمعة السيد العامل الجديد "عبد الحميد الكياك" قد سبقته الى الإقليم، ما يجعل الساكنة تأمل في أن يكون مفتاح المشاكل العالقة والساخنة، وبالخصوص محاربة دور الصفيح بمدينة سيدي يحيى الغرب، وبالدرجة الأولى دوار السكة والمنطقة الفيضية بدوار الشانطي.